بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
TOTO | ||||
رحيق الجنة | ||||
layaly | ||||
الشيماء | ||||
همس الحنين | ||||
محمد اليوسف | ||||
مسلمة وأفتخر | ||||
اسماء | ||||
صلاح الدين | ||||
اسيل |
عدد الزائرين للموقع
النفط يلامس الـ120 دولاراً في يونيو المقبل
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
النفط يلامس الـ120 دولاراً في يونيو المقبل
سجلت أسعار النفط العالمية مع بداية العام الجديد قفزة نوعية وارتفاعاً بوتيرة متسارعة، ما دعا خبيرين نفطيين إلى أن يتوقعا اقتراب الأسعار من 120دولاراً للبرميل، قبل نهاية النصف الثاني من العام الجاري.
ودعا الخبيران في لقاءين صحافيين متفرقين، اليوم، منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، إلى ضرورة التحرك وزيادة الإنتاج، إذا ما تخطت أسعار النفط حاجز الـ100 دولار، حتى لا تتعرض للانهيار نتيجة التقليل من الطلب العالمي على النفط.
وكانت أسعار خام سلة «أوبك» قفزت في العاشر من الشهر الجاري، إلى 91.33 دولار للبرميل، في حين سجلت نهاية العام الماضي 88.99، بارتفاع يقدر بـ2.34 دولار خلال عشرة أيام فقط وبنسبة 2.6 بالمئة.
كما قفز سعر خام النفط الكويتي من 87.4 دولار في اليوم الأخير من العام الماضي، إلى 89.83 في العاشر من الشهر الجاري، ثم سجل 92.16 دولار في مبيعات أمس، ليقفز بفارق 5.02 دولار عن السعر المسجل في آخر يوم من 2010.
وقال الدكتور طلال البذالي (خبير نفطي)، إن البرد القارص خلال الموسم الحالي في عدد من دول نصف الكرة الشمالي، زاد من الطلب على النفط، موضحاً أن موجة البرد من شأنها أن تزيد أسعار النفط دولاراً أو اثنين.
وأضاف البذالي أن أسعار النفط سترتفع في ظل الاضطرابات الحاصلة في تونس، والتي ستلقي بظلالها على عدد من الدول المصدرة للنفط في الشرق الأوسط، وقد يمتد هذا الأمر إلى دول تلعب دوراً مهماً في الاستقرار السياسي بالمنطقة.
وتابع أن هذه الاضطرابات التي ربما تنشأ نتيجة تداعيات الأحداث في تونس، قد تؤثر في دولة كإيران التي لديها تأثير قوي بما يزيد على 4 أو 5 بالمئة من الإنتاج العالمي.
وتوقع أن يرتفع سعر برميل النفط العالمي إلى حدود 120 دولاراً خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، وربما تزيد على ذلك بحلول منتصف العام، مؤكداً أن الأضرار السيكولوجية للأحداث السياسية ستمتد إلى السوق النفطية.
وعن المخزون النفطي الأمريكي وتأثيره على الأسعار الحالية، قال البذالي إن حجم المخزون وانخفاضه ليس من شأنه أن يرفع الأسعار إلى هذه النسب في فترة قصيرة، في إشارة إلى أن السبب الرئيس في زيادة الأسعار هو المضاربة وتدفق الاستثمارات على السوق النفطية.
ولفت إلى أن الآثار النفسية على السوق النفطية، جراء الأحداث السياسية في المنطقة العربية والشرق الأوسط، قد تؤثر بشكل كبير في الأسعار ليبدأ المضاربون في اقتناص هذه الفرصة ورفعها.
وذكر أن سعر صرف الدولار كان شبه ثابت في الآونة الأخيرة مع انخفاض قليل، لكن سيكون تأثير ذلك محدوداً على الأسعار، متوقعاً ارتفاعها مع زيادة حدة الاضطرابات السياسية في المنطقة.
وذكر البذالي أن منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، لن تتحرك الآن لزيادة إنتاجها، إلا إذا تجاوزت الأسعار عتبة 120 دولاراً للبرميل، خشية حدوث انهيار مفاجئ لها.
وأنهى البذالي حديثه قائلاً «الزيادة المتوقعة في الطلب العالمي على النفط خلال 2011، هي 1.5 مليون برميل يومياً، لكنني أعتقد أن الرقم قد يتعدى هذا التقدير».
من جهته، قال الخبير النفطي خالد بودي، إنه خلافاً للتوقعات، زاد الطلب على النفط بحلول العام 2011، نتيجة استمرار النمو في الصين والهند وبداية التحسن في الاقتصاد الأمريكي، في إشارة إلى أن التوقعات السابقة لمّحت بانخفاض الطلب العالمي على النفط.
وبين بودي أن الأحوال الجوية السائدة عززت الطلب العالمي على النفط، موضحاً أن هذا الطلب المتزايد ربما لا يستمر، وأن التوقعات ستكون أوضح بعد نهاية مارس المقبل، في إشارة إلى احتمال انخفاض الأسعار بعد مرور هذه الموجة من الأحوال الجوية.
وفي الوقت ذاته، أشار بودي إلى أن ارتفاع الأسعار قد يؤدي للتحول إلى مواقع أخرى يصعب فيها استخراج النفط، وتحتاج إلى تكلفة أعلى في عمليات الإنتاج، لكنها قد تكون أفضل وأكثر جدوى مقارنة بالأسعار المرتفعة.
وأوضح أن ارتفاع أسعار النفط فوق 95 دولاراً للبرميل، لن يكون في مصلحة الدول المنتجة، لأن ذلك سيؤدي إلى خفض الطلب، موضحاً أن سعراً بين 85 و95 مناسب جداً للمنتجين والمستهلكين، وأن الوصول إلى أسعار فوق 120دولاراً سيكون مدمراً للسوق النفطية.
وتابع «يجب على منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، أن تتخذ قرارات بزيادة الإنتاج، إذا وجدت الأسعار في صعود مستمر، حتى وإن كان ذلك خلال اجتماع استثنائي، قبل الاجتماع المقرر في يونيو المقبل، لأن الأسعار قد ترتفع كثيراً قبل ذاك التاريخ».
وحول الأوضاع السياسية في المنطقة والاضطرابات التي تشهدها تونس، خلال الفترة الحالية، قال بودي «في رأيي ليس لها تأثير حالياً، طالما أن النفط ينتج ويصدر بأمان».
ولفت إلى أن التوقعات بزيادة الطلب العالمي على النفط في 2011، كانت تشير إلى زيادة بحدود مليون برميل يومياً، لكنها الآن تصل إلى 1.5 مليون برميل، وقد تزيد محاذية 2 مليون برميل نفط يومياً.
وقال بودي «المخزون الأمريكي أو الأوروبي من النفط ليس له ذلك التأثير على أسعاره، إذا علمنا أن المخزون يكفي فقط ثلاثة أشهر أو أربعة على أقصى تقدير».
يذكر أن الأمين العام لمنظمة (أوبك)، عبد اللـه البدري، قال في تصريحات صحافية الأسبوع الجاري، إن المنظمة مستعدة للتحرك لمعالجة حالات نقص المعروض في سوق النفط، وإن المنظمة ترقب الوضع عن كثب وستتدخل لتحقيق الاستقرار في السوق إذا فقدت توازنها.
كما أكد الشيخ أحمد العبداللـه الصباح، وزير النفط والإعلام الكويتي، في ديسمبر الماضي، عدم وجود نية لزيادة إنتاج منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، متوقعاً أن تبلغ الأسعار في العام الجاري حدود 100دولار للبرميل.
ويثير رفض «أوبك» زيادة الإمدادات قلقاً متزايداً للدول المستهلكة التي تخشى من تأثير ارتفاع أسعار الخام على التضخم والانتعاش الاقتصادي.
ودعا الخبيران في لقاءين صحافيين متفرقين، اليوم، منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، إلى ضرورة التحرك وزيادة الإنتاج، إذا ما تخطت أسعار النفط حاجز الـ100 دولار، حتى لا تتعرض للانهيار نتيجة التقليل من الطلب العالمي على النفط.
وكانت أسعار خام سلة «أوبك» قفزت في العاشر من الشهر الجاري، إلى 91.33 دولار للبرميل، في حين سجلت نهاية العام الماضي 88.99، بارتفاع يقدر بـ2.34 دولار خلال عشرة أيام فقط وبنسبة 2.6 بالمئة.
كما قفز سعر خام النفط الكويتي من 87.4 دولار في اليوم الأخير من العام الماضي، إلى 89.83 في العاشر من الشهر الجاري، ثم سجل 92.16 دولار في مبيعات أمس، ليقفز بفارق 5.02 دولار عن السعر المسجل في آخر يوم من 2010.
وقال الدكتور طلال البذالي (خبير نفطي)، إن البرد القارص خلال الموسم الحالي في عدد من دول نصف الكرة الشمالي، زاد من الطلب على النفط، موضحاً أن موجة البرد من شأنها أن تزيد أسعار النفط دولاراً أو اثنين.
وأضاف البذالي أن أسعار النفط سترتفع في ظل الاضطرابات الحاصلة في تونس، والتي ستلقي بظلالها على عدد من الدول المصدرة للنفط في الشرق الأوسط، وقد يمتد هذا الأمر إلى دول تلعب دوراً مهماً في الاستقرار السياسي بالمنطقة.
وتابع أن هذه الاضطرابات التي ربما تنشأ نتيجة تداعيات الأحداث في تونس، قد تؤثر في دولة كإيران التي لديها تأثير قوي بما يزيد على 4 أو 5 بالمئة من الإنتاج العالمي.
وتوقع أن يرتفع سعر برميل النفط العالمي إلى حدود 120 دولاراً خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، وربما تزيد على ذلك بحلول منتصف العام، مؤكداً أن الأضرار السيكولوجية للأحداث السياسية ستمتد إلى السوق النفطية.
وعن المخزون النفطي الأمريكي وتأثيره على الأسعار الحالية، قال البذالي إن حجم المخزون وانخفاضه ليس من شأنه أن يرفع الأسعار إلى هذه النسب في فترة قصيرة، في إشارة إلى أن السبب الرئيس في زيادة الأسعار هو المضاربة وتدفق الاستثمارات على السوق النفطية.
ولفت إلى أن الآثار النفسية على السوق النفطية، جراء الأحداث السياسية في المنطقة العربية والشرق الأوسط، قد تؤثر بشكل كبير في الأسعار ليبدأ المضاربون في اقتناص هذه الفرصة ورفعها.
وذكر أن سعر صرف الدولار كان شبه ثابت في الآونة الأخيرة مع انخفاض قليل، لكن سيكون تأثير ذلك محدوداً على الأسعار، متوقعاً ارتفاعها مع زيادة حدة الاضطرابات السياسية في المنطقة.
وذكر البذالي أن منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، لن تتحرك الآن لزيادة إنتاجها، إلا إذا تجاوزت الأسعار عتبة 120 دولاراً للبرميل، خشية حدوث انهيار مفاجئ لها.
وأنهى البذالي حديثه قائلاً «الزيادة المتوقعة في الطلب العالمي على النفط خلال 2011، هي 1.5 مليون برميل يومياً، لكنني أعتقد أن الرقم قد يتعدى هذا التقدير».
من جهته، قال الخبير النفطي خالد بودي، إنه خلافاً للتوقعات، زاد الطلب على النفط بحلول العام 2011، نتيجة استمرار النمو في الصين والهند وبداية التحسن في الاقتصاد الأمريكي، في إشارة إلى أن التوقعات السابقة لمّحت بانخفاض الطلب العالمي على النفط.
وبين بودي أن الأحوال الجوية السائدة عززت الطلب العالمي على النفط، موضحاً أن هذا الطلب المتزايد ربما لا يستمر، وأن التوقعات ستكون أوضح بعد نهاية مارس المقبل، في إشارة إلى احتمال انخفاض الأسعار بعد مرور هذه الموجة من الأحوال الجوية.
وفي الوقت ذاته، أشار بودي إلى أن ارتفاع الأسعار قد يؤدي للتحول إلى مواقع أخرى يصعب فيها استخراج النفط، وتحتاج إلى تكلفة أعلى في عمليات الإنتاج، لكنها قد تكون أفضل وأكثر جدوى مقارنة بالأسعار المرتفعة.
وأوضح أن ارتفاع أسعار النفط فوق 95 دولاراً للبرميل، لن يكون في مصلحة الدول المنتجة، لأن ذلك سيؤدي إلى خفض الطلب، موضحاً أن سعراً بين 85 و95 مناسب جداً للمنتجين والمستهلكين، وأن الوصول إلى أسعار فوق 120دولاراً سيكون مدمراً للسوق النفطية.
وتابع «يجب على منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، أن تتخذ قرارات بزيادة الإنتاج، إذا وجدت الأسعار في صعود مستمر، حتى وإن كان ذلك خلال اجتماع استثنائي، قبل الاجتماع المقرر في يونيو المقبل، لأن الأسعار قد ترتفع كثيراً قبل ذاك التاريخ».
وحول الأوضاع السياسية في المنطقة والاضطرابات التي تشهدها تونس، خلال الفترة الحالية، قال بودي «في رأيي ليس لها تأثير حالياً، طالما أن النفط ينتج ويصدر بأمان».
ولفت إلى أن التوقعات بزيادة الطلب العالمي على النفط في 2011، كانت تشير إلى زيادة بحدود مليون برميل يومياً، لكنها الآن تصل إلى 1.5 مليون برميل، وقد تزيد محاذية 2 مليون برميل نفط يومياً.
وقال بودي «المخزون الأمريكي أو الأوروبي من النفط ليس له ذلك التأثير على أسعاره، إذا علمنا أن المخزون يكفي فقط ثلاثة أشهر أو أربعة على أقصى تقدير».
يذكر أن الأمين العام لمنظمة (أوبك)، عبد اللـه البدري، قال في تصريحات صحافية الأسبوع الجاري، إن المنظمة مستعدة للتحرك لمعالجة حالات نقص المعروض في سوق النفط، وإن المنظمة ترقب الوضع عن كثب وستتدخل لتحقيق الاستقرار في السوق إذا فقدت توازنها.
كما أكد الشيخ أحمد العبداللـه الصباح، وزير النفط والإعلام الكويتي، في ديسمبر الماضي، عدم وجود نية لزيادة إنتاج منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، متوقعاً أن تبلغ الأسعار في العام الجاري حدود 100دولار للبرميل.
ويثير رفض «أوبك» زيادة الإمدادات قلقاً متزايداً للدول المستهلكة التي تخشى من تأثير ارتفاع أسعار الخام على التضخم والانتعاش الاقتصادي.
TOTO- المدير العام
- تـــاريخ التسجيـــل : 12/04/2010
التقييـــــم : 60956
الموقع : هنا أنا أقيم الإقاامة الجبريه بين اسوار مدائن الوجع
الأوسمة :
رد: النفط يلامس الـ120 دولاراً في يونيو المقبل
بوركتىTOTO
على ماقدمتيه لنا
من معلومات قيمة
على ماقدمتيه لنا
من معلومات قيمة
Meshmesha- تـــاريخ التسجيـــل : 25/10/2010
التقييـــــم : 51619
العمــــر : 37
مواضيع مماثلة
» محاكمة تاريخية الاربعاء المقبل في القاهرة
» 12 يونيو نظر استبعاد شفيق وتمكين صباحى من خوض الانتخابات
» الجيش: الانتخابات البرلمانية فى يونيو والرئاسية فى أغسطس
» منظمة بالجابون تقول إن اضرابا خفض انتاج النفط 60%
» العسكري يقبل استقالة شرف.. وانتخاب الرئيس قبل يونيو 2012
» 12 يونيو نظر استبعاد شفيق وتمكين صباحى من خوض الانتخابات
» الجيش: الانتخابات البرلمانية فى يونيو والرئاسية فى أغسطس
» منظمة بالجابون تقول إن اضرابا خفض انتاج النفط 60%
» العسكري يقبل استقالة شرف.. وانتخاب الرئيس قبل يونيو 2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 25 يوليو 2015 - 16:14 من طرف layaly
» حديث شريف
الثلاثاء 7 يوليو 2015 - 15:49 من طرف layaly
» لا داعى للحــــزن علي خـــــادع مفقـــ ــود
الثلاثاء 7 يوليو 2015 - 9:42 من طرف layaly
» حكمة تشريع الصوم
الثلاثاء 7 يوليو 2015 - 9:38 من طرف layaly
» سجل عندك هذه بطاقتى الشخصية
الثلاثاء 7 يوليو 2015 - 9:34 من طرف layaly
» أحدث ديكورات جبس 2015 للأسقف
السبت 27 يونيو 2015 - 6:15 من طرف مصرى وأفتخر
» رمضان و المترفون
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:09 من طرف مصرى وأفتخر
» من صام رمضان
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:09 من طرف مصرى وأفتخر
» فضائل الصيام
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:06 من طرف مصرى وأفتخر
» وصايا رمضانية
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:06 من طرف مصرى وأفتخر
» دروس من رمضان
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:04 من طرف مصرى وأفتخر
» تعلم فى رمضان
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:03 من طرف مصرى وأفتخر
» محفزات التغيير فى رمضان
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:02 من طرف مصرى وأفتخر
» فلسفة الصيام
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:01 من طرف مصرى وأفتخر
» رمضان وتجديد الذات
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:00 من طرف مصرى وأفتخر
» أحكام الصيام
الجمعة 19 يونيو 2015 - 14:59 من طرف مصرى وأفتخر
» رمضان والتليفزيون و ... انت
الخميس 18 يونيو 2015 - 14:02 من طرف رحيق الجنة
» رمضان والمرأة المسلمة
الخميس 18 يونيو 2015 - 13:42 من طرف رحيق الجنة
» رمضان طوال العام
الخميس 18 يونيو 2015 - 13:37 من طرف رحيق الجنة
» رمضان الأخير
الخميس 18 يونيو 2015 - 13:32 من طرف رحيق الجنة