بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
TOTO | ||||
رحيق الجنة | ||||
layaly | ||||
الشيماء | ||||
همس الحنين | ||||
محمد اليوسف | ||||
مسلمة وأفتخر | ||||
اسماء | ||||
صلاح الدين | ||||
اسيل |
عدد الزائرين للموقع
ثلاثة أسباب لصيام شهر شعبان
صفحة 1 من اصل 1
ثلاثة أسباب لصيام شهر شعبان
ثلاثة
أسباب لصيام شهر شعبان
محمد حسين يعقوب
مناسبات و مواسم:
...
أهلنا شهر
شعبان و ما أدراك ما شعبان، في حديث المسند و سنده صحيح تقول السيدة عائشة رضي الله
عتها و عن أبيها ذكرت لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - أقواما يعظمون رجب فقال:
(أين هم من شعبان؟!)
و روت السيدة عائشة و الحديث في الصحيحين متـفق عليه
أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا يصوم في شهر أكثر منه في شعبان؛ كان يصوم
شعبان كله كان يصوم شعبان إلا قليلا
و في المسند و عند أهل السن من حديث
أسامة بن زيد أنه قال: قلت: يا رسول الله مالي أراك تصوم في شعبان مالا تصوم في
غيره؟! فقال - صلى الله عليه وآله وسلم - :(إن شهر شعبان ترفع فيه الأعمال إلى الله
و أنا أحب أن يرفع عملي و أنا صائم)
و من حديث طلحه قال: قلت: يا رسول الله
مالك تصوم أكثر شعبان؟ فقال: (هذا شهر بين رجب و رمضان يغفل عنه أكثر الناس وأنا
أحب أن أحييه بالصيام)
ومن حديث أبي موسى و كلها في المسند والأحاديث صحيحة
أو حسنه قال: سئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن صومه شعبان فقال: (هذا شهر
يحبه الله) وهذا الاسناد فيه ضعف.
فاجتمع لنا في سبب إحياء شعبان
بالصيام ثلاثة أسباب:
السبب الأول:
أنه شهر ترفع فيه الأعمال
إلى الله ورفع الأعمال يحصل أربع مرات فهناك مرتين كل يوم في صلاة الفجر وصلاة
العصر يتعاقب الملائكة مرتين في اليوم والليلة، قال - صلى الله عليه وسلم - (يتعاقب
فيكم ملائكة في الليل والنهار) و قال - تعالى -(يحفظونه من أمر الله) ملائكة كلفها
الله أن تحفظ بني آدم و لولا حفظ الله لتخطفتهم الشياطين ملائكة يتعاقبون أي ملائكة
في صلاة الفجر يستلمون وردية النهار (من الفجر إلى العصر) فيهم الملكان الموكلان
بكتب الأعمال فإذا جاء وقت العصر نزلت ملائكة أخر يتسلمون وردية الليل من العصر إلى
الفجر و يصعد الذين حرسوا بالنهار ومعهم الكتاب ما كتبوه من أعمال في صحف فتحفظ كما
قال العلماء في السماء الأولى ثم رفع أسبوعي كل يوم خميس
لما سئل رسول
الله - صلى الله عليه وسلم - عن سر صيامه الاثنين والخميس فقال (أما يوم الاثنين
فذاك يوم ولدت فيه و بعثت فيه وأنا أحب أن أصومه وأما يوم الخميس فذلك يوم ترفع
الأعمال فيه إلى الله وأنا أحب أن يرفع عملي وأنا صائم)،
فترفع الأعمال كل
خميس من السماء الأولى إلى السماء السابعة لتجمع ثم رفع سنوي كل شعبان فما تجمع في
السنة يحفظ في اللوح المحفوظ فإذا مات ابن ادم جمع العمل كله فختم عليه فإذا قامت
القيامة تطايرت الصحف ثم بلغك كتابك بيمينك أو شمالك (اللهم بلغنا كتبنا
بأيماننا).
وتأمل في قوله - صلى الله عليه وسلم - في صيام الاثنين و
صيام غالب شعبان (أني أحب أن يرفع عملي وأنا صائم) فما السر في بين رفع العمل
والصيام قالوا لان الصائم متلبس بطاعة (اللهم ذكرنا بك فلا ننساك) فالإنسان في
الصلاة إذا كبر تكبيرة الإحرام حرم عليه الأكل والشرب والكلام الخارج عن الصلاة حتى
يسلم و التسليم هو التحليل فإذا سلم حل له كل شيء فكذلك الصائم إذا نوى الصوم حرم
عليه الأكل والشرب والجماع فإذا أذن المغرب حل له كل شيء كذلك الحاج إذا دخل في
النسك حرم عليه لبس المخيط وقص الشعر والاضافر التطيب والجماع إلى اخره فإذا تحلل
حل له كل شيء فهذه حالات يكون حال العبد فيها أنه مقبل على الله بكليته لذلك فالأمة
في هذا الزمان تصوم صوم لا قيمة له لأنهم يظنون أن المقصود بالصيام تجويع الجسد
بالامتناع عن الأكل والشرب والجماع وانتهى الأمر لا وربي فالصيام المطلوب هو الذي
يحقق التقوى أن تعيش العبادة أن تعيش من الفجر الى المغرب وأنت بين يدي الله عابد
فان لم تكن عابدا فأنت لاه والله لا يقبل العبادة من ساه لاهي (اللهم أحي قلوبنا)
المقصود أنه إذا كان الصائم عابدا حضر قلبه واقشعر جسمه و خشعت نفسه واقبل بكليته
على الله و خصوصا قبل والمغرب و بعد العصر فانه يزداد إخباته و يزداد خشوعه فانه
إذا رفع العمل في هذا الوقت و هو صائم خاشع خاضع ذليل مقبل على ربه منكسر فهذا حري
أن يقبل عمله والعمل يرفع في شعبان فإياك أن تترك صيام شعبان (اللهم أعنا على صيام
شعبان)
السبب الثاني:
من أسرار الصيام في شعبان لما
سئل عنه رسول الله قال (هذا شهر بين رجب و رمضان يغفل عنه كثير من الناس فأحب أن
أحييه بالصيام فيه دليل على استحباب إحياء الأوقات المغفول عنها
بالطاعة.
حين تجد الناس في غفلة في مكان ليس فيه لله ذاكر فهو مكان يكرهه
الله والأسواق هي مكان الغفلة قال - صلى الله عليه وسلم - (أحب بقاع الأرض إلى الله
المساجد و ابغض بقاع الأرض إلى الله الأسواق) لأنها أمكان غفلة
اللهم
ذكرنا بك فلا ننساك قال الحبيب محمد صلى الله عليه و على آله وسلم: (عبادة في الهرج
كهجرة إلي) قيل: ما الهرج؟ قال: (القتل القتل)
ففي شعبان يشتغل الناس
بالاستعداد لرمضان فهم في غفلة لتجهيز المأكولات والمشروبات فهذه المشاغل في وسطها
يستعد المؤمن لاستقبال رمضان أن يصوم شعبان كان وهيف بن الورد إذا دخل شعبان أقفل
دكانه و أقبل على مصحفه فتلى القرآن و كذلك ثبت هذا عن قيس الملائي كان إذا دخل
شعبان ترك تجارته وأقبل على عبادة الله فمن هنا أصبح ضرورة الاستعداد بدورة مكثفة
قصيرة لصيام رمضان في شعبان
السبب الثالث:
هو أن
صيام شعبان و ست من شوال كهيئة السنن القبلية والبعدية للصلاة فأحب الأعمال إلى
الله هي الفرائض وأحب الأعمال إلى الله بعد الفرائض ما كان يحف بها قريبا منها و
لذا سن الرسول - صلى الله عليه وسلم - السنن الرواتب اثنا عشرة ركعة في اليوم
والليلة فأفضل الطاعات ما كان يحف بالفرض فكان صيام شعبان بمثابة السنة القبلية و
هذه السنن تجبر النقص إلي يحصل في رمضان قال - صلى الله عليه وسلم - من حديث طلحه
(لا يقولن أحدكم صمت رمضان كله و لا قمت رمضان كله قال راوي الحديث فلا أدري اكره
رسول الله التزكية أم لا بد للعبد من نقص.فالمقصود أن صيام شعبان لرمضان بمثابة
السنة القبلية يعالج ما فيه من خلل و يسد ما فيه من نقص
أسباب لصيام شهر شعبان
محمد حسين يعقوب
مناسبات و مواسم:
...
أهلنا شهر
شعبان و ما أدراك ما شعبان، في حديث المسند و سنده صحيح تقول السيدة عائشة رضي الله
عتها و عن أبيها ذكرت لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - أقواما يعظمون رجب فقال:
(أين هم من شعبان؟!)
و روت السيدة عائشة و الحديث في الصحيحين متـفق عليه
أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا يصوم في شهر أكثر منه في شعبان؛ كان يصوم
شعبان كله كان يصوم شعبان إلا قليلا
و في المسند و عند أهل السن من حديث
أسامة بن زيد أنه قال: قلت: يا رسول الله مالي أراك تصوم في شعبان مالا تصوم في
غيره؟! فقال - صلى الله عليه وآله وسلم - :(إن شهر شعبان ترفع فيه الأعمال إلى الله
و أنا أحب أن يرفع عملي و أنا صائم)
و من حديث طلحه قال: قلت: يا رسول الله
مالك تصوم أكثر شعبان؟ فقال: (هذا شهر بين رجب و رمضان يغفل عنه أكثر الناس وأنا
أحب أن أحييه بالصيام)
ومن حديث أبي موسى و كلها في المسند والأحاديث صحيحة
أو حسنه قال: سئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن صومه شعبان فقال: (هذا شهر
يحبه الله) وهذا الاسناد فيه ضعف.
فاجتمع لنا في سبب إحياء شعبان
بالصيام ثلاثة أسباب:
السبب الأول:
أنه شهر ترفع فيه الأعمال
إلى الله ورفع الأعمال يحصل أربع مرات فهناك مرتين كل يوم في صلاة الفجر وصلاة
العصر يتعاقب الملائكة مرتين في اليوم والليلة، قال - صلى الله عليه وسلم - (يتعاقب
فيكم ملائكة في الليل والنهار) و قال - تعالى -(يحفظونه من أمر الله) ملائكة كلفها
الله أن تحفظ بني آدم و لولا حفظ الله لتخطفتهم الشياطين ملائكة يتعاقبون أي ملائكة
في صلاة الفجر يستلمون وردية النهار (من الفجر إلى العصر) فيهم الملكان الموكلان
بكتب الأعمال فإذا جاء وقت العصر نزلت ملائكة أخر يتسلمون وردية الليل من العصر إلى
الفجر و يصعد الذين حرسوا بالنهار ومعهم الكتاب ما كتبوه من أعمال في صحف فتحفظ كما
قال العلماء في السماء الأولى ثم رفع أسبوعي كل يوم خميس
لما سئل رسول
الله - صلى الله عليه وسلم - عن سر صيامه الاثنين والخميس فقال (أما يوم الاثنين
فذاك يوم ولدت فيه و بعثت فيه وأنا أحب أن أصومه وأما يوم الخميس فذلك يوم ترفع
الأعمال فيه إلى الله وأنا أحب أن يرفع عملي وأنا صائم)،
فترفع الأعمال كل
خميس من السماء الأولى إلى السماء السابعة لتجمع ثم رفع سنوي كل شعبان فما تجمع في
السنة يحفظ في اللوح المحفوظ فإذا مات ابن ادم جمع العمل كله فختم عليه فإذا قامت
القيامة تطايرت الصحف ثم بلغك كتابك بيمينك أو شمالك (اللهم بلغنا كتبنا
بأيماننا).
وتأمل في قوله - صلى الله عليه وسلم - في صيام الاثنين و
صيام غالب شعبان (أني أحب أن يرفع عملي وأنا صائم) فما السر في بين رفع العمل
والصيام قالوا لان الصائم متلبس بطاعة (اللهم ذكرنا بك فلا ننساك) فالإنسان في
الصلاة إذا كبر تكبيرة الإحرام حرم عليه الأكل والشرب والكلام الخارج عن الصلاة حتى
يسلم و التسليم هو التحليل فإذا سلم حل له كل شيء فكذلك الصائم إذا نوى الصوم حرم
عليه الأكل والشرب والجماع فإذا أذن المغرب حل له كل شيء كذلك الحاج إذا دخل في
النسك حرم عليه لبس المخيط وقص الشعر والاضافر التطيب والجماع إلى اخره فإذا تحلل
حل له كل شيء فهذه حالات يكون حال العبد فيها أنه مقبل على الله بكليته لذلك فالأمة
في هذا الزمان تصوم صوم لا قيمة له لأنهم يظنون أن المقصود بالصيام تجويع الجسد
بالامتناع عن الأكل والشرب والجماع وانتهى الأمر لا وربي فالصيام المطلوب هو الذي
يحقق التقوى أن تعيش العبادة أن تعيش من الفجر الى المغرب وأنت بين يدي الله عابد
فان لم تكن عابدا فأنت لاه والله لا يقبل العبادة من ساه لاهي (اللهم أحي قلوبنا)
المقصود أنه إذا كان الصائم عابدا حضر قلبه واقشعر جسمه و خشعت نفسه واقبل بكليته
على الله و خصوصا قبل والمغرب و بعد العصر فانه يزداد إخباته و يزداد خشوعه فانه
إذا رفع العمل في هذا الوقت و هو صائم خاشع خاضع ذليل مقبل على ربه منكسر فهذا حري
أن يقبل عمله والعمل يرفع في شعبان فإياك أن تترك صيام شعبان (اللهم أعنا على صيام
شعبان)
السبب الثاني:
من أسرار الصيام في شعبان لما
سئل عنه رسول الله قال (هذا شهر بين رجب و رمضان يغفل عنه كثير من الناس فأحب أن
أحييه بالصيام فيه دليل على استحباب إحياء الأوقات المغفول عنها
بالطاعة.
حين تجد الناس في غفلة في مكان ليس فيه لله ذاكر فهو مكان يكرهه
الله والأسواق هي مكان الغفلة قال - صلى الله عليه وسلم - (أحب بقاع الأرض إلى الله
المساجد و ابغض بقاع الأرض إلى الله الأسواق) لأنها أمكان غفلة
اللهم
ذكرنا بك فلا ننساك قال الحبيب محمد صلى الله عليه و على آله وسلم: (عبادة في الهرج
كهجرة إلي) قيل: ما الهرج؟ قال: (القتل القتل)
ففي شعبان يشتغل الناس
بالاستعداد لرمضان فهم في غفلة لتجهيز المأكولات والمشروبات فهذه المشاغل في وسطها
يستعد المؤمن لاستقبال رمضان أن يصوم شعبان كان وهيف بن الورد إذا دخل شعبان أقفل
دكانه و أقبل على مصحفه فتلى القرآن و كذلك ثبت هذا عن قيس الملائي كان إذا دخل
شعبان ترك تجارته وأقبل على عبادة الله فمن هنا أصبح ضرورة الاستعداد بدورة مكثفة
قصيرة لصيام رمضان في شعبان
السبب الثالث:
هو أن
صيام شعبان و ست من شوال كهيئة السنن القبلية والبعدية للصلاة فأحب الأعمال إلى
الله هي الفرائض وأحب الأعمال إلى الله بعد الفرائض ما كان يحف بها قريبا منها و
لذا سن الرسول - صلى الله عليه وسلم - السنن الرواتب اثنا عشرة ركعة في اليوم
والليلة فأفضل الطاعات ما كان يحف بالفرض فكان صيام شعبان بمثابة السنة القبلية و
هذه السنن تجبر النقص إلي يحصل في رمضان قال - صلى الله عليه وسلم - من حديث طلحه
(لا يقولن أحدكم صمت رمضان كله و لا قمت رمضان كله قال راوي الحديث فلا أدري اكره
رسول الله التزكية أم لا بد للعبد من نقص.فالمقصود أن صيام شعبان لرمضان بمثابة
السنة القبلية يعالج ما فيه من خلل و يسد ما فيه من نقص
مواضيع مماثلة
» ثلاثة أسئلة لمن أحب فقط
» جمال النساء في ثلاثة ... ؟؟
» ما رأيت أتعس من ثلاثة
» من أسباب دخول الجنه
» شهر شعبان وما أستحدث فيه من عبادات
» جمال النساء في ثلاثة ... ؟؟
» ما رأيت أتعس من ثلاثة
» من أسباب دخول الجنه
» شهر شعبان وما أستحدث فيه من عبادات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 25 يوليو 2015 - 16:14 من طرف layaly
» حديث شريف
الثلاثاء 7 يوليو 2015 - 15:49 من طرف layaly
» لا داعى للحــــزن علي خـــــادع مفقـــ ــود
الثلاثاء 7 يوليو 2015 - 9:42 من طرف layaly
» حكمة تشريع الصوم
الثلاثاء 7 يوليو 2015 - 9:38 من طرف layaly
» سجل عندك هذه بطاقتى الشخصية
الثلاثاء 7 يوليو 2015 - 9:34 من طرف layaly
» أحدث ديكورات جبس 2015 للأسقف
السبت 27 يونيو 2015 - 6:15 من طرف مصرى وأفتخر
» رمضان و المترفون
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:09 من طرف مصرى وأفتخر
» من صام رمضان
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:09 من طرف مصرى وأفتخر
» فضائل الصيام
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:06 من طرف مصرى وأفتخر
» وصايا رمضانية
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:06 من طرف مصرى وأفتخر
» دروس من رمضان
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:04 من طرف مصرى وأفتخر
» تعلم فى رمضان
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:03 من طرف مصرى وأفتخر
» محفزات التغيير فى رمضان
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:02 من طرف مصرى وأفتخر
» فلسفة الصيام
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:01 من طرف مصرى وأفتخر
» رمضان وتجديد الذات
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:00 من طرف مصرى وأفتخر
» أحكام الصيام
الجمعة 19 يونيو 2015 - 14:59 من طرف مصرى وأفتخر
» رمضان والتليفزيون و ... انت
الخميس 18 يونيو 2015 - 14:02 من طرف رحيق الجنة
» رمضان والمرأة المسلمة
الخميس 18 يونيو 2015 - 13:42 من طرف رحيق الجنة
» رمضان طوال العام
الخميس 18 يونيو 2015 - 13:37 من طرف رحيق الجنة
» رمضان الأخير
الخميس 18 يونيو 2015 - 13:32 من طرف رحيق الجنة