بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
TOTO | ||||
رحيق الجنة | ||||
layaly | ||||
الشيماء | ||||
همس الحنين | ||||
محمد اليوسف | ||||
مسلمة وأفتخر | ||||
اسماء | ||||
صلاح الدين | ||||
اسيل |
عدد الزائرين للموقع
ولادة حب من رحم الشات
Arab-Venus :: :: القصص والروايات
صفحة 1 من اصل 1
ولادة حب من رحم الشات
عندما أغلقت على نفسي باب غرفتي وتوجهت إلى مكتبي المليء بالفوضى والكتب المتناثرة هنا وهناك وبقايا أوراق متكدسة على ظهر المكتب أصابني نوع من الاختناق وقذفت بنفسي على الكرسي وأخذت أتنفس بعمق من شدة الإرهاق حتى سكنت جوارحي تماماً مثل البالون المنتفخ عندما تقوم بوخزه بإبرة فينكمش ، وصرت أتأمل مكتبتي التي تقبع في زاوية الغرفة وأمرر نظري عبر الرفوف المكتظة بالكتب فوقع بصري على كتاب كنت قد قرأته منذ فترة طويلة ، هذا الكتاب يتحدث عن الحب والعشق والهوى فانثال عليّ عبيرها ورائحتها الزكية ، جاءني طيفها يحمل صورتها التي تشبه البدر إذا تهلل في كبد السماء ، تذكرتك يا حبيبتي وحبك الذي غمر كل جوارحي وانسكب في أعماقي مثلما ينسكب الماء البارد في جوف قلبِ ضامي .
إليك يا حبيبتي أروي لك هذه الحكاية ، حكاية الحب الذي انبجس نوره من مكان لم يكن في يوم من الأيام أتوقع ولادة الحب فيه ، ولكنه القدر ، فالقدر إذا أراد أن يحكم قبضته على شيء فلن يردعه أحد أو تحول بينه وبين قوته أي قوة ، فما أجمل القضاء عندما يمد يديه إليك ويمنحك السعادة والحياة ، فأنتِ يا هبة السماء كنتِ أجمل قضاء.
بعد ابتعادي الطويل عن مواقع الدردشة لاقتناعي التام بأنها تسرق منّا الأوقات والأعمار وتأخذ من حياتنا أكثر مما تعطينا إلا أنني ذات ليلة داهمتني رغبة عارمة في الدخول إلى إحدى مواقع الدردشة تحت سطوة الفراغ الذي كان يتلبسني في ذلك الوقت ، فدخلت إحدى غرف هذا ( Chat) وأخذت أتأمل في الأسماء المستعارة الموجودة في ذلك ال( room) فكانت معظمها أسماء تحمل معاني براقة وجميلة وهكذا الأقنعة بلا شك غالباً ما تكون مليئة بالأصباغ والألوان حتى يخيّل إليك أنها الكواكب والنجوم أو هي أجمل من ذلك ، فوقع نظري على أحد الأسماء المستعارة وأخذ بتلابيب اهتمامي وصوبت كل تركيزي عليه دون أدنى سبب ومن غير أن أشعر ، صرت أتابع كل كلمة يكتبها وكل عبارة يطرحها ، فأسرني أسلوبه وطريقة كلامه فخالجني شعور جميل وغريب في نفس الوقت ، تمنيت منذ الوهلة الأولى التي رأيت اسمه أن أتحدث معه لوقت طويل ، لن أنسى هذا الاسم المستعار يا حبيبتي ( أركد ياقلبي ) فقد كان مثل الشامة السوداء في خد امرأة بيضاء لأنه جذبني كمان يجذب الحارس الجلاد المتهم لساحة القضاء ، فحاولت أن أرسل لها بعض الإشارات حتى تشعر بوجودي أو تنتبه لكلامي ولكن باءت كل محاولاتي بالفشل الذريع ، فقطعت عهداً على نفسي أن أتجاذب معها أطراف الحديث بأي صورة كانت ، فكررت المحاولة تلو المحاولة حتى استطعت أن الفت انتباها وبادلتني بعض العبارات المنمقة اللطيفة التي عشعشت في عقلي واستقرت بداخلة .
توالت الأيام والليالي وأنا أدخل إلى هذا الـ ( room) الذي أصبح جزءاً من تفكيري ولا يفارقني طيلة الوقت ، كله بسبب ذلك الاسم المستعار ( أركد يا قلبي ) الذي أستعمر مساحة شاسعة من حياتي وأنا في قمة الاندهاش والذهول لما أصابني جراء هذه الإنسانة التي تحمل ذلك ( الاسم ) وكيف تمردت على حياتي بهذه السرعة ؟ هل هو عبث الحب ؟ أ كان يلاعبني طيلة الوقت ؟ إنه لشيء رائع مخيف ، يقتحم الحياة ليشحن المستقبل بشتى الاحتمالات .. !!
في كل ليلة أقترب منها أكثر ، شعرت بأنها لي وحدي لكثرة ما يدور بيني وبينها من الكلام ، فأصبحت تركز على كل كلمة أكتبها وترد عليها ، وتضحك من أي طرفة أقولها ، وتطرب لأي عبارة ساحرة تسمعها ، ذات نهار دخلت الـ ( room ) بعد غياب أستمر يومين بسبب ظروف الحياة وبعض الالتزامات ، دخلت وقد اجتاحني الشوق إلى الحديث معها وتفجرت في داخلي تساؤلات كثيرة :
هل يا ترى أحست بغيابي ؟
هل يا ترى افتقدتني مثلما أفتقدها ؟
هل زارها الشوق إلى لقائي والحديث معي ؟
يا لهذا الجنون الذي يتربص بي ، ماذا فعلت بي تلك المرأة ، وكيف استطاعت أن تتحكم بحياتي وأنا لم أعرفها بعد ؟! ما سرّ هذه الجاذبية في شخصيتها ؟ لقد ملكتني وهي لا تشعر بذلك .
عندما دخلت الـ ( room ) رحبت بقدومي أيما ترحيب ولاحظت كيف يتناقز الفرح فوق كلماتها وهي تعاتبني على هذا الغياب . والذي أصابني بهوس من السعادة عندما حددت لي أيام الغياب حينما قالت : ( لك يومان غائب ) أين كنت ؟ حينئذ اطمئن قلبي وهدأت جوارحي لأنني تأكدت بأنها تبادلني نفس المشاعر المجهولة التي تعترينا ..!
ذات مرة جاءتني في محادثة خاصة لم أكن أتوقعها ولكنّي كنت أحلم بها لأني شعرت بأنني أريد أن أعبر لها عن مشاعر ملأت روحي وخنقت أنفاسي ، وما أن أستقر بنا الحال في تلك الخصوصية بدأ الحديث بيني وبينها يأخذ جانباً آخر بعيداً عن المزح والعفوية والضحك الذي أعتدنا عليه ، وبدأ كل منّا يسرد للآخر بعض من أموره الخاصة في جو حميمي خيالي لدرجة أننا لم نشعر بالوقت وانقضاء الساعات فقد كنّا تحت تخدير الولع والإعجاب وشبق كل منّا بالآخر .
مضى ما يقارب الثلاثة أشهر ونحن في تلاصق جميل وكان الزمن كفيل بأن يكشف خبايا المشاعر الملتهبة بيني وبينها ولم يبقى إلا الجرأة والبوح بها ، لأن كلمة ( أحبك ) تعني التغيير الجذري في حياتي وحياتها وتتبدل معها معالم الحياة ، فكانت الكلمة محبوسة في صدري حتى شعرت بأني أحمل على كاهلي جبلاً ضخماً يجب علي التخلص من هذا التعب ، وفعلاً نطقتها ! .. نعم لقد قلت لها ( أحبك ) وتزلزل كيانها وفتحت أخاديد قلبها حتى أصب مشاعري فيها وأحاطتني بذراعيها وقالت هاك قلبي فقد كان معك قبل أن تنطق بهذه الكلمة .
عشت معها أجمل اللحظات في حياتي وفتحنا معاً نافذةً تخرج منها أسراب الأحزان والآلام وطردناها إلى غير رجعة وغرسنا في باطن الأرض بذور الحب وسقيناها بالماء العذب وشدونا على الأغصان أجمل الألحان ولهونا وضحكنا كطفلين لا يعرفان معنى للأسى أو هموم المستقبل ، كل ما يدور في خلدينا هو الحب , لا شيء غير الحب ولهفة اللقاء ولذة العناق وحرارة الشوق , لقد استعمرتني ورضخت لاستعمارها بكل إرادتي وأعلنت لها الولاء ووضعت التاج على رأسها بيدي وسلمتها زمام الأمور فهي الملكة المتوجة على عرش حياتي .
الحب لا تحكمه الأماكن ولا تقيده الأزمنة ولا يرضخ لأي قانون يكبل حريته أو يقف عثرة في طريقة ، فهو المشرع الوحيد على قلوب البشر بأن تحب وتهوى في أي وقت يشاء أو في أي مكان يريد بعد مشيئة الله الذي خلق نبتة الحب في كل كائن حي ، حبيبتي ما زال عبق حبك يخترق أنفاسي ويضفي على حياتي رائحة زكية ومازال حبك يتجدد في كل يوم حتى لاحت في الأفق نهايتنا السعيدة التي ستغدو لحناً على كل الشفاه ، وحكاية على كل لسان ، وأنشودة تصدح بها البلال على الأغصان .
إليك يا حبيبتي أروي لك هذه الحكاية ، حكاية الحب الذي انبجس نوره من مكان لم يكن في يوم من الأيام أتوقع ولادة الحب فيه ، ولكنه القدر ، فالقدر إذا أراد أن يحكم قبضته على شيء فلن يردعه أحد أو تحول بينه وبين قوته أي قوة ، فما أجمل القضاء عندما يمد يديه إليك ويمنحك السعادة والحياة ، فأنتِ يا هبة السماء كنتِ أجمل قضاء.
بعد ابتعادي الطويل عن مواقع الدردشة لاقتناعي التام بأنها تسرق منّا الأوقات والأعمار وتأخذ من حياتنا أكثر مما تعطينا إلا أنني ذات ليلة داهمتني رغبة عارمة في الدخول إلى إحدى مواقع الدردشة تحت سطوة الفراغ الذي كان يتلبسني في ذلك الوقت ، فدخلت إحدى غرف هذا ( Chat) وأخذت أتأمل في الأسماء المستعارة الموجودة في ذلك ال( room) فكانت معظمها أسماء تحمل معاني براقة وجميلة وهكذا الأقنعة بلا شك غالباً ما تكون مليئة بالأصباغ والألوان حتى يخيّل إليك أنها الكواكب والنجوم أو هي أجمل من ذلك ، فوقع نظري على أحد الأسماء المستعارة وأخذ بتلابيب اهتمامي وصوبت كل تركيزي عليه دون أدنى سبب ومن غير أن أشعر ، صرت أتابع كل كلمة يكتبها وكل عبارة يطرحها ، فأسرني أسلوبه وطريقة كلامه فخالجني شعور جميل وغريب في نفس الوقت ، تمنيت منذ الوهلة الأولى التي رأيت اسمه أن أتحدث معه لوقت طويل ، لن أنسى هذا الاسم المستعار يا حبيبتي ( أركد ياقلبي ) فقد كان مثل الشامة السوداء في خد امرأة بيضاء لأنه جذبني كمان يجذب الحارس الجلاد المتهم لساحة القضاء ، فحاولت أن أرسل لها بعض الإشارات حتى تشعر بوجودي أو تنتبه لكلامي ولكن باءت كل محاولاتي بالفشل الذريع ، فقطعت عهداً على نفسي أن أتجاذب معها أطراف الحديث بأي صورة كانت ، فكررت المحاولة تلو المحاولة حتى استطعت أن الفت انتباها وبادلتني بعض العبارات المنمقة اللطيفة التي عشعشت في عقلي واستقرت بداخلة .
توالت الأيام والليالي وأنا أدخل إلى هذا الـ ( room) الذي أصبح جزءاً من تفكيري ولا يفارقني طيلة الوقت ، كله بسبب ذلك الاسم المستعار ( أركد يا قلبي ) الذي أستعمر مساحة شاسعة من حياتي وأنا في قمة الاندهاش والذهول لما أصابني جراء هذه الإنسانة التي تحمل ذلك ( الاسم ) وكيف تمردت على حياتي بهذه السرعة ؟ هل هو عبث الحب ؟ أ كان يلاعبني طيلة الوقت ؟ إنه لشيء رائع مخيف ، يقتحم الحياة ليشحن المستقبل بشتى الاحتمالات .. !!
في كل ليلة أقترب منها أكثر ، شعرت بأنها لي وحدي لكثرة ما يدور بيني وبينها من الكلام ، فأصبحت تركز على كل كلمة أكتبها وترد عليها ، وتضحك من أي طرفة أقولها ، وتطرب لأي عبارة ساحرة تسمعها ، ذات نهار دخلت الـ ( room ) بعد غياب أستمر يومين بسبب ظروف الحياة وبعض الالتزامات ، دخلت وقد اجتاحني الشوق إلى الحديث معها وتفجرت في داخلي تساؤلات كثيرة :
هل يا ترى أحست بغيابي ؟
هل يا ترى افتقدتني مثلما أفتقدها ؟
هل زارها الشوق إلى لقائي والحديث معي ؟
يا لهذا الجنون الذي يتربص بي ، ماذا فعلت بي تلك المرأة ، وكيف استطاعت أن تتحكم بحياتي وأنا لم أعرفها بعد ؟! ما سرّ هذه الجاذبية في شخصيتها ؟ لقد ملكتني وهي لا تشعر بذلك .
عندما دخلت الـ ( room ) رحبت بقدومي أيما ترحيب ولاحظت كيف يتناقز الفرح فوق كلماتها وهي تعاتبني على هذا الغياب . والذي أصابني بهوس من السعادة عندما حددت لي أيام الغياب حينما قالت : ( لك يومان غائب ) أين كنت ؟ حينئذ اطمئن قلبي وهدأت جوارحي لأنني تأكدت بأنها تبادلني نفس المشاعر المجهولة التي تعترينا ..!
ذات مرة جاءتني في محادثة خاصة لم أكن أتوقعها ولكنّي كنت أحلم بها لأني شعرت بأنني أريد أن أعبر لها عن مشاعر ملأت روحي وخنقت أنفاسي ، وما أن أستقر بنا الحال في تلك الخصوصية بدأ الحديث بيني وبينها يأخذ جانباً آخر بعيداً عن المزح والعفوية والضحك الذي أعتدنا عليه ، وبدأ كل منّا يسرد للآخر بعض من أموره الخاصة في جو حميمي خيالي لدرجة أننا لم نشعر بالوقت وانقضاء الساعات فقد كنّا تحت تخدير الولع والإعجاب وشبق كل منّا بالآخر .
مضى ما يقارب الثلاثة أشهر ونحن في تلاصق جميل وكان الزمن كفيل بأن يكشف خبايا المشاعر الملتهبة بيني وبينها ولم يبقى إلا الجرأة والبوح بها ، لأن كلمة ( أحبك ) تعني التغيير الجذري في حياتي وحياتها وتتبدل معها معالم الحياة ، فكانت الكلمة محبوسة في صدري حتى شعرت بأني أحمل على كاهلي جبلاً ضخماً يجب علي التخلص من هذا التعب ، وفعلاً نطقتها ! .. نعم لقد قلت لها ( أحبك ) وتزلزل كيانها وفتحت أخاديد قلبها حتى أصب مشاعري فيها وأحاطتني بذراعيها وقالت هاك قلبي فقد كان معك قبل أن تنطق بهذه الكلمة .
عشت معها أجمل اللحظات في حياتي وفتحنا معاً نافذةً تخرج منها أسراب الأحزان والآلام وطردناها إلى غير رجعة وغرسنا في باطن الأرض بذور الحب وسقيناها بالماء العذب وشدونا على الأغصان أجمل الألحان ولهونا وضحكنا كطفلين لا يعرفان معنى للأسى أو هموم المستقبل ، كل ما يدور في خلدينا هو الحب , لا شيء غير الحب ولهفة اللقاء ولذة العناق وحرارة الشوق , لقد استعمرتني ورضخت لاستعمارها بكل إرادتي وأعلنت لها الولاء ووضعت التاج على رأسها بيدي وسلمتها زمام الأمور فهي الملكة المتوجة على عرش حياتي .
الحب لا تحكمه الأماكن ولا تقيده الأزمنة ولا يرضخ لأي قانون يكبل حريته أو يقف عثرة في طريقة ، فهو المشرع الوحيد على قلوب البشر بأن تحب وتهوى في أي وقت يشاء أو في أي مكان يريد بعد مشيئة الله الذي خلق نبتة الحب في كل كائن حي ، حبيبتي ما زال عبق حبك يخترق أنفاسي ويضفي على حياتي رائحة زكية ومازال حبك يتجدد في كل يوم حتى لاحت في الأفق نهايتنا السعيدة التي ستغدو لحناً على كل الشفاه ، وحكاية على كل لسان ، وأنشودة تصدح بها البلال على الأغصان .
أهدي تلك القصة لكل من يحب وتمنعة الحياة من لقاء حبيبه
اْهديها لعيون بكت نوحا علي قلب نزف من الهجر
اْهديها لقلب ظل بقلبي يحتويني وتغلغل بداخل كياني واحساسي
اهديها لكل حواء تنتظر همسات المحب
اْهديها لعيون بكت نوحا علي قلب نزف من الهجر
اْهديها لقلب ظل بقلبي يحتويني وتغلغل بداخل كياني واحساسي
اهديها لكل حواء تنتظر همسات المحب
Arab-Venus :: :: القصص والروايات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 25 يوليو 2015 - 16:14 من طرف layaly
» حديث شريف
الثلاثاء 7 يوليو 2015 - 15:49 من طرف layaly
» لا داعى للحــــزن علي خـــــادع مفقـــ ــود
الثلاثاء 7 يوليو 2015 - 9:42 من طرف layaly
» حكمة تشريع الصوم
الثلاثاء 7 يوليو 2015 - 9:38 من طرف layaly
» سجل عندك هذه بطاقتى الشخصية
الثلاثاء 7 يوليو 2015 - 9:34 من طرف layaly
» أحدث ديكورات جبس 2015 للأسقف
السبت 27 يونيو 2015 - 6:15 من طرف مصرى وأفتخر
» رمضان و المترفون
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:09 من طرف مصرى وأفتخر
» من صام رمضان
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:09 من طرف مصرى وأفتخر
» فضائل الصيام
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:06 من طرف مصرى وأفتخر
» وصايا رمضانية
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:06 من طرف مصرى وأفتخر
» دروس من رمضان
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:04 من طرف مصرى وأفتخر
» تعلم فى رمضان
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:03 من طرف مصرى وأفتخر
» محفزات التغيير فى رمضان
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:02 من طرف مصرى وأفتخر
» فلسفة الصيام
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:01 من طرف مصرى وأفتخر
» رمضان وتجديد الذات
الجمعة 19 يونيو 2015 - 15:00 من طرف مصرى وأفتخر
» أحكام الصيام
الجمعة 19 يونيو 2015 - 14:59 من طرف مصرى وأفتخر
» رمضان والتليفزيون و ... انت
الخميس 18 يونيو 2015 - 14:02 من طرف رحيق الجنة
» رمضان والمرأة المسلمة
الخميس 18 يونيو 2015 - 13:42 من طرف رحيق الجنة
» رمضان طوال العام
الخميس 18 يونيو 2015 - 13:37 من طرف رحيق الجنة
» رمضان الأخير
الخميس 18 يونيو 2015 - 13:32 من طرف رحيق الجنة